الشوط الثاني في الأدب والنقد واللغة للأستاذ الدكتور حمد بن ناصر الدخيِّل، هو امتداد للإصدار السابق بعنوان: الشوط الأول (مقالات وآراء في التاريخ والنقد).
يتضمن الكتاب - كسابقه - أشتاتاً من المقالات والأحاديث الأدبية والنقدية المتنوعة، وقد أفصح في مقدمة كتابه عن هذا بقوله: (وهي إصدارات قصدتُ بها في المقام الأول أن تسهم في التثقيف العام، ومما شجعني على أن أستمر في سلوك هذه الطريقة ما حظيت به الكتب المماثلة من إشادة وثناء من بعض الكتاب والأدباء الذين يعتد برأيهم، بل أشار بعضهم إلى أن طائفة من المقالات والأحاديث تستحق أن تكون موضوعات لبحوث ودراسات علمية ، وعلى هذا الأساس يمكن تطوير بعض المقالات وتحويلها إلى بحوث منهجية موثقة بالمصادر، غنية بالحواشي). وقد تناول عدداً من الموضوعات؛ من أبرزها: الثقافة العربية والأدب العربي (رؤية مستقبلية) والأسواق الأدبية والتجارية في الجزيرة العربية والخليج العربي، وهل يصبح نادي الرياض الأدبي عكاظ العاصمة؟ وموسوعة أدب الجزيرة العربية والتصحيف في الشعر.
يتميز الإصدار بتنوّعه وشموله، وقُرءب لغته، وسهولة أسلوب كاتبه. يقول في واحدة من هذه المقالات والتي حملت عنوان "أما آن لهذا الأديب أن يُكرَّم:( اعتدنا في شرقنا العربي ألاّ نقيم لأديب أو عالم حفلة تكريم يستحقها عن جدارة إلاّ بعد أن يرحل عن دنيانا، أو بعد أن يبلغ من الكبر وعلو السن مبلغاً يستوي فيه لديه التكريم وعدمه؛ وبذلك نحرمه من إضاءة بسمة مشرقة على وجهه وهو في قمة عطائه وتميزه، ونحجب عنه طيف الإحساس بسعادة تلامس فؤاده وهو قادر على الإنتاج والإفادة والمشاركة الفاعلة).
الكتاب يقع في اثنتين وستين ومئة صفحة من الحجم المتوسط.
يتضمن الكتاب - كسابقه - أشتاتاً من المقالات والأحاديث الأدبية والنقدية المتنوعة، وقد أفصح في مقدمة كتابه عن هذا بقوله: (وهي إصدارات قصدتُ بها في المقام الأول أن تسهم في التثقيف العام، ومما شجعني على أن أستمر في سلوك هذه الطريقة ما حظيت به الكتب المماثلة من إشادة وثناء من بعض الكتاب والأدباء الذين يعتد برأيهم، بل أشار بعضهم إلى أن طائفة من المقالات والأحاديث تستحق أن تكون موضوعات لبحوث ودراسات علمية ، وعلى هذا الأساس يمكن تطوير بعض المقالات وتحويلها إلى بحوث منهجية موثقة بالمصادر، غنية بالحواشي). وقد تناول عدداً من الموضوعات؛ من أبرزها: الثقافة العربية والأدب العربي (رؤية مستقبلية) والأسواق الأدبية والتجارية في الجزيرة العربية والخليج العربي، وهل يصبح نادي الرياض الأدبي عكاظ العاصمة؟ وموسوعة أدب الجزيرة العربية والتصحيف في الشعر.
يتميز الإصدار بتنوّعه وشموله، وقُرءب لغته، وسهولة أسلوب كاتبه. يقول في واحدة من هذه المقالات والتي حملت عنوان "أما آن لهذا الأديب أن يُكرَّم:( اعتدنا في شرقنا العربي ألاّ نقيم لأديب أو عالم حفلة تكريم يستحقها عن جدارة إلاّ بعد أن يرحل عن دنيانا، أو بعد أن يبلغ من الكبر وعلو السن مبلغاً يستوي فيه لديه التكريم وعدمه؛ وبذلك نحرمه من إضاءة بسمة مشرقة على وجهه وهو في قمة عطائه وتميزه، ونحجب عنه طيف الإحساس بسعادة تلامس فؤاده وهو قادر على الإنتاج والإفادة والمشاركة الفاعلة).
الكتاب يقع في اثنتين وستين ومئة صفحة من الحجم المتوسط.
0 التعليقات:
إرسال تعليق