رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
Loading...

تنبيه مهم جدا

نعتذر لزوار مكتبة خالدية عن توقف التحميل لمعظم رصيدنا من الكتب الموجودة على خدمة غوغل درايف، وذلك لأنه تم تعطيل حسابنا في هذه الخدمة.. نسعى جاهدين لإيجاد حل بإعادة تحميل رصيد المكتبة في موقع آخر.. نجدد اعتذارنا لزوار المكتبة، ورجاؤنا أن يتفهّموا بأن مكتبة خالدية هي بالأساس مدونة على منصة بلوجر المجانية وليست موقعا يملك مساحة تخزين و.. ويمتلك استقلاليته.

كوليت خورى....كيان


نشأت كوليت خوري في بيت وطني عريق وتعلّمت بين جدرانه المزدحمة برفوف الكتب، أنّ الكلمة مقدسة، وأنّ الحرف هو حليفها الأوّل في التعبير عن ذاتها. الصبية العشرينية التي درست الأدب الفرنسي في الجامعة، واطّلعت على بلاغة اللغة العربية في القرآن، نشرت ديوانها الأول «عشرون عاماً» بالفرنسية. آنذاك نبّهها جدها فارس الخوري، أحد رجال الاستقلال، أنّ الكتابة ستوقعها في ورطة ومشكلات لا تحصى، وقال لها إنّ الإشاعات ستطاردها، وسيحاول الآخرون تحطيمها. لكنها كانت قد اتخذت قرارها: ستكون كاتبة! في مجلة خالها حبيب كحالة، صاحب «المضحك المبكي»، بدأت هواجسها وارتعاشاتها الأولى: «لا أحب الصراخ بحنجرتي، فصرخت بأصابعي وأصبحت كاتبة».

إضغط على الصورة للتحميل

0 التعليقات:

إرسال تعليق

تحميل...
:: رب اغفر لي ولوالديَّ رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا.. زائرنا الكريم، نتمنى أنك وجدت ما يُفيدك، وحتى تستمرّ المكتبة، نسعد بآرائك ومقترحاتك.. جميع الحقوق محفوظة لمكتبة خالدية 2009 ::