من مفاخر الحضارة العربية. وفيه يتجسد كما تقول المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه كل ما امتاز به الطب العربي وما حققه من فتوحات باهرة.ظل يُدرَّس في كلية الطب بباريس حتى سنة 1394 م. قال الأستاذ إبراهيم الترزي: "وحسبك أن تعلم أن رئيس جامعة باريس فوجئ بانهيار بعض أبنيتها، فاستقدم إليه أحد مقاولي البناء ليجدد ما تهدم، ولم يكن في خزانة الجامعة ما يكفي لمواجة نفقات البناء، فاشترط المقاول للنهوض بعمله أن يقدَّم إليه رهنٌ ثمينٌ، حتى يستوفي أجره، وكان هذا الرهن الثمين كتاب الحاوي في الطب لأبي بكر الرازي."
إضغط على الصورة للتحميل
إضغط على الصورة للتحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق