
سيرة ذاتيه لشخص بلغ من النجاح مبلغا عظيما بالاضافه لرؤيه شخصيه لعقليه
هامه اتيحت له الفرص للقاء صناع القرار من مشرق الارض الي مغربها .فمن خلال الكتاب نستطيع ان نفهم الي حد ما كيف يفكر العالم و مستقبل العلم و تاثيرة علي مستقبل العالم و بالتالي مستقبلنا.
كتب مقدمة الكتاب -الذي حرره الصحفي أحمد المسلماني- الأديب المصري نجيب محفوظ الحاصل على نوبل في الآداب 1988. وفي جزأين قسم كل منهما إلى خمسة فصول عرضت سيرة حياة زويل بأسلوب أدبي يركز على المصاعب والمعوقات التي تواجه العلماء الجادين وطرق تغلبهم عليها.
وقال الدكتورزويل إنه وضع في الكتاب أفكاره وفلسفته، كما قال إنه قدم من خلاله ما يعتبره حلولا لما يعانيه المجتمع المصري ومعظم المجتمعات العربية والدول النامية في مجالات التعليم والبحث العلمي وتشجيع الباحثين والأخذ بأيديهم نحو تحويل أبحاثهم إلى واقع. واعتبر الجزء الأخير أهم فصول الكتاب إذ يضم لقاءات مع ساسة ومفكرين ورؤساء دول وعلماء في كثير من المجالات.
إضغط على الصورة للتحميل
قرات هذا الكتاب وحري بالشباب العربي اقتنائه ,,
ردحذفنحتاج الى قدوه علميه معاصره والمتمثله بحياة "أحمد زويل" شكرا لك,,,
كم هي زائعة تلك الصدفة التي اوصلتني الى مدونتكم مدوووونه ثريييه بكل ما تحمله الكلمة من معنى
ردحذفبارك الله فيكم وكثر من امثالكم
ورحم الله من آخذت هذه المدونه بركات اسمها ...