يشخص الشيخ محمد الغزالي من بداية الكتاب العلة التى أصابت المسلمين ويلخصها فى افتقادهم للخاصة الأولى فى هذا الدين وهى أنه ” دين الفطرة “. ومن خلال الكتاب يحاول أن يعزز فى القراء هذا المعنى ليجدد حياتهم ويضع أيديهم على الطريق الذى يعود به المسلمون إلى هذه الفطرة، وذلك من خلال:
- ربط القلوب برب الأرض والسماء، وإشاعة الإيمان ومكارم الأخلاق.
-بيان الكيفية التى ترقى وتستقيم بها القدرات النفسية والفكرية والعاطفية للمرء ليزداد من خلالها النشاط الإنسانى وتنطلق على إثرها القوى الكامنة لديه.
-تصحيح مفاهيم الحياة فى الأذهان، وتوضيح سنن الله فى الكون التى لن تنصلح الدنيا إلا بها.
للتحميل، الرجاء نسخ ولصق الرابط التالي:
http://www.4shared.com/get/ZAq57LbE/___online.html
- ربط القلوب برب الأرض والسماء، وإشاعة الإيمان ومكارم الأخلاق.
-بيان الكيفية التى ترقى وتستقيم بها القدرات النفسية والفكرية والعاطفية للمرء ليزداد من خلالها النشاط الإنسانى وتنطلق على إثرها القوى الكامنة لديه.
-تصحيح مفاهيم الحياة فى الأذهان، وتوضيح سنن الله فى الكون التى لن تنصلح الدنيا إلا بها.
للتحميل، الرجاء نسخ ولصق الرابط التالي:
http://www.4shared.com/get/ZAq57LbE/___online.html
0 التعليقات:
إرسال تعليق