
"لقد رحل الشيخ الشعراوي في وقت كانت الأمة أحوج ما تكون إليه من اجل إنقاذ الأزهر مما يراد به من إضعاف التعليم الديني والجور عليه، وكان يقف على رأس جبهة معارضة قوية للحيلولة دون ذلك. وقد وعده المسؤولون في مصر أن يحققوا له طلبه في تطوير القسم العلمي ما شاؤوا أن يطوروه والعناية بالقسم الأدبي الذي يخرج علماء أصول الدين، وهم خلاصة الأزهر الذي يعد لتخريج الأجيال المرجوة للأمة والتي تتفقه بالدين وتنذر قومها إذا رجعوا إليها."
الشيخ القرضاوي
إضغط على الصورة للتحميل
الشيخ القرضاوي
إضغط على الصورة للتحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق