" الذين يعرفون فاتح المدرس يعرفون أنه، لشدة ما قدس الحياة، آلمته الحياة. ولشدّة ما تألم، تألم كمسيح، لكن دون أن يأمل بيوم ثالث يقوم فيه، تألم لحساب أن تخلد قيمة الجمال ويعلو شأن الروح، لأنه بفطرة الحكيم البدائي، استطاع أن يميز بين العدالة وبين الطنين الزائف للشعار الخبيث، وبالتالي عرف كيف يعثر على إجابات الأسئلة الكبيرة، دون لجوء إلى القواميس." سعيد حورانية
فاتح المدرس اسم معروف في أوساط الفن التشكيلي السوري وهو رائد من رواده حيث ترك بصمة واضحة في تاريخ اللوحة الفنية السورية وساهم مع عدد من زملائه الفنانين الذين تخصصوا في دراسة الفنون في الخارج على تشكيل قاعدة أكاديمية متينة للفن التشكيلي السوري عموماً والحلبي على وجه الخصوص، وإضافة إلى الفن فقد كان المبدع الراحل شاعراً وقاصاً له نتاجات أدبية متنوعة.
إضغط على الصورة للتحميل
فاتح المدرس اسم معروف في أوساط الفن التشكيلي السوري وهو رائد من رواده حيث ترك بصمة واضحة في تاريخ اللوحة الفنية السورية وساهم مع عدد من زملائه الفنانين الذين تخصصوا في دراسة الفنون في الخارج على تشكيل قاعدة أكاديمية متينة للفن التشكيلي السوري عموماً والحلبي على وجه الخصوص، وإضافة إلى الفن فقد كان المبدع الراحل شاعراً وقاصاً له نتاجات أدبية متنوعة.
إضغط على الصورة للتحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق