في زمن اللامؤامرة، كانت الأنتظمة تقوم على المؤامرة تفسيرا وتبريرا للعجز وتصنيع الفشل وممارسة كل اشكال القهر والتضييق وغيرها.. وفي زمن المؤامرة الحقيقي أسقطت الشعوب "فكرة المؤامرة" واعتبرتها مجرد خردة من خرداوات الأنظمة.. فهل فعلا سقطت المؤامرة وتحوّل شياطين الأمس الذي قتّلونا واستلبوا خيراتنا ومارسوا علينا أبشغ الجرائم ضد الإنسانية ولم يعترفوا بذلك حتى اليوم.. هل تحوّلوا إلى ملائكة ومبشرين بالدين الانساني الجديد الذي يحمل عنوان الحرية والديمقراطية و..؟. ما حدث حتى الىن أن بعض الديكتاتوريين سقطوا لكن الديكتاتورية لم تسقط، بل أن افوضة ازدادت ومحفزات الفتنة كثُرت وبؤر التوتر التهبت.. وأحلام "لحظة التحرر" لم تتحوّل غلى أهداف بل تحوّلت إلى كوابيس وشحنات من الخوف.. والأكيد أن الحديث عن المؤامرة صار طابو أو لنقل هو "حديث الخونة".. ليس للكتاب علاقة بهذا التقديم.. فقط أردنا تسجيل كلمة عن المؤامرة
لتحميل الكتاب اضغط على الصورة او اضغط هنا
لتحميل الكتاب اضغط على الصورة او اضغط هنا
شكرا لجهودكم ووفقكم الباري في علاة لخدمة العلم في زمن الفتن وهي الوجهاء لكل من امن وسلم وجهه لله العلم مخرجه في البيان دعواتي بالتمام لكل من ساهم في قضية العلم السداد وان يسهل الله تعالى في علاه له طريقا الى الجنان وفقتم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفالباحث والمفكر الاسلامي الشيخ محمد البيومي الهاشمي فلسطين
كنعان العنزي :
ردحذفشكرا لجهودكم ولكن تشخيص المشكلة ليس هو الهدف الاساسي الهدف باالعلااج ماهو العلااج ،،، تحياتي لمن تبقى من أمة العرب والاسلاام