إما أن نعيش الخوف ونكون فريسته فيقتات منا في يومياتنا، وإما أن نتعايش معه.. الأكيد أن كل ما يحيط بنا من أحداث وحوادث ومتغيرات.. صار يدعو إلى الخوف والقلق. ولعلنا صرنا نخاف حتى مما لا نعرفه ولا ندرك من أين تسلّل إلى أعماقنا واستوطن تفكيرنا وشعورنا.. إنه زمن الخوف إذا جاز لنا التوصيف. مكتبة خالدية تطرح كتابا مهما في مجال علم النفس لفهم الخوف والقلق وطرائق التعايش مع هذه "الضرورات العصرية".. نتمنى للجميع قراءة ممتعة ومفيدة ونرجو العمل على نشر مكتبة خالدية ليستفيد منها أكبر عدد من قراء العربية.
لتحميل الكتاب اضغط هنا
اقرأ الكتاب أونلاين هنا
تابع المكتبة على تويتر
تابع المكتبة على الفيسبوك
لتحميل الكتاب اضغط هنا
اقرأ الكتاب أونلاين هنا
تابع المكتبة على تويتر
تابع المكتبة على الفيسبوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق