عن الموت قال وطار في أحد حواراته الصحفية "الموت لا يخيفني، لأنني أؤمن به منذ صباي، وأنتظره كل يوم كحق وواجب".
توفي الروائي الطاهر وطّار بعد نحو خمسة عقود من الكتابة كرسته رائدا للأدب الجزائري المكتوب بالعربية، حسب بعض الروائيين الجزائريين، وناقدا مزعجا لمختلف الأنظمة التي تداولت السلطة في البلاد.
وقد نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر مقرب من عائلة وطار قوله أن وطّار توفي أمس 12.8.2010 في منزله في العاصمة الجزائرية، متأثرا بمرض عضال ألزمه الفراش عامين.
اشتهر الفقيد بمجموعة من الأعمال الأدبية، من بينها على الخصوص "اللاز" و"الزلزال"، و"الحوات والقصر"، و"عرس بغل"، إضافة إلى مجموعته القصصية "الشهداء يعودون هذا الأسبوع". كما صدرت للراحل، الذي كان يلقب في الجزائر بعمّي الطاهر، رواية "الولي الطاهر يعود على مقامه الزكي" سنة 1999، ثم رواية "الولي الطاهر يرفع يديه بالدعاء" سنة 2005، وقد ترجمت أعماله من العربية إلى عدة لغات.
إضغط على الصورة للتحميل
توفي الروائي الطاهر وطّار بعد نحو خمسة عقود من الكتابة كرسته رائدا للأدب الجزائري المكتوب بالعربية، حسب بعض الروائيين الجزائريين، وناقدا مزعجا لمختلف الأنظمة التي تداولت السلطة في البلاد.
وقد نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر مقرب من عائلة وطار قوله أن وطّار توفي أمس 12.8.2010 في منزله في العاصمة الجزائرية، متأثرا بمرض عضال ألزمه الفراش عامين.
اشتهر الفقيد بمجموعة من الأعمال الأدبية، من بينها على الخصوص "اللاز" و"الزلزال"، و"الحوات والقصر"، و"عرس بغل"، إضافة إلى مجموعته القصصية "الشهداء يعودون هذا الأسبوع". كما صدرت للراحل، الذي كان يلقب في الجزائر بعمّي الطاهر، رواية "الولي الطاهر يعود على مقامه الزكي" سنة 1999، ثم رواية "الولي الطاهر يرفع يديه بالدعاء" سنة 2005، وقد ترجمت أعماله من العربية إلى عدة لغات.
إضغط على الصورة للتحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق