
وُلد الشاعر والروائي والصحفي الجزائري مالك حدّاد في الخامس من شهر جويلية سنة 1927 بمدينة الجسور المُعلّقة "قسنطينة" في الشرق الجزائري، وهناك عاش طفولته وتلقّى تعليمه. اشتغل مالك بالتعليم لفترة ليست بالطويلة، ثم سافر بعدها إلى فرنسا وأتمّ دراسته في الحقوق. وعاد بعد الاستقلال إلى قسنطينة وأشرف على القسم الثقافي بالجريدة اليومية التي كانت تصدر بها "جريدة النّصر"، ثم انتقل إلى الجزائر العاصمة وتولّى الإشراف على المجلة التي كانت ترعى المواهب الأدبية في الجزائر "مجلة آمال".. واضطلع بعديد من المسؤوليات في وزارة الثقافة والإعلام، وكان أوّل أمين عام لاتحاد الكتّاب الجزائريين..
تُوفيّ مالك حدّاد في الثاني من شهر جوان/ يونيو سنة 1978
من أهمّ مؤلّفاته:
ديوان شعر "الشقاء في خطر" : 1956
رواية "الانطباع غزالة": 1958
رواية "سأهديك غزالة": 1959
رواية " أنا المعلم والتلميذ": 1960
رواية "رصيف الورود لم يعد يجيب": 1961
ديوان شعر "أسمع وأناديك"، 1961
دراسة بعنوان "الاصفار التي تدور في الفراغ"
لتحميل الكتاب اضغط هنا أو على الصورة
تُوفيّ مالك حدّاد في الثاني من شهر جوان/ يونيو سنة 1978
من أهمّ مؤلّفاته:
ديوان شعر "الشقاء في خطر" : 1956
رواية "الانطباع غزالة": 1958
رواية "سأهديك غزالة": 1959
رواية " أنا المعلم والتلميذ": 1960
رواية "رصيف الورود لم يعد يجيب": 1961
ديوان شعر "أسمع وأناديك"، 1961
دراسة بعنوان "الاصفار التي تدور في الفراغ"
لتحميل الكتاب اضغط هنا أو على الصورة
0 التعليقات:
إرسال تعليق