ونحن ندعّي أننا نفهم العالم وواعون بالألاعيب الدولية، تؤكّد الأحداث أننا عاجزين عن فهم أنفسنا، بل وحتى عاجزين عن تمثّل تاريخنا واستثماره بالشكل الذي نكتشف فيه قوانا الحقيقية الكامنة فينا.. في هذا الكتاب، محاولة "الآخر" لفهمنا والإبحار فينا، انطلاقا من نقطة اختارها وهي أن الشرق الأوسط هو المنطقة الأكثر اضطرابا وحروبا في العالم، ولعل هذا "الآخر" يستشرف أن الشرق الأوسط سيظل كذلك.. وإذن، كيف يفهمنا الآخر في هذا الكتاب؟
لتحميل الكتاب، اضغط هنا
لتحميل الكتاب، اضغط هنا
أخواني،وأصدقائي في مكتبة خالدية،لكم خالص تحياتي ،ومودّتي ،مكتبة من يزورها،ويتأملها لايجب أن يغادرهاالبتة،واضح جداً الجهود الرائعة التي تبدلونها،والمكتبةكما قرأتُ عنها في ويكيبيديا ، مكتبه لها تاريخ طويل وعريق،ولايمكن أحدٌ أن ينساها ،ربنا يجعل أعمالكم في ميزان حسناتكم ،والف شكر لكم.
ردحذفجميل الف شكر
ردحذف