
إذا كان المتنبي قد شغل الدنيا والناس، فإن مؤلف هذا الكتاب لم يكن له الحظ في ذلك رغم أن للكاتب والكتاب قصة كان يجب أن تشغل الناس.. فليس سهلا أن يُبصر النور كتاب بعد أكثر من أربعة عقود من الزمن لأسباب من الواجب الوقوف عندها لأنها تكشف عن بعض خبايا العقل العربي في جيل من أجياله.. سنترك القارىء يستمع للقصة في الجزء الأول من الكتاب كما يرويها مؤلفها ونتمنى للجميع الإفادة من الكتاب. الكتاب من تأليف: محمود شاكر، وإلقاء عبد الملك عبد الرحيم، نقلناه عن المكتبة الناطقة لشبكة الألوكة.
ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8 ج9 ج10 ج11 ج12 ج13 ج14 ج15 ج16 ج17 ج18 ج19
ج20 ج21 ج22 ج23 ج24 ج25 ج26 ج27 ج28
ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8 ج9 ج10 ج11 ج12 ج13 ج14 ج15 ج16 ج17 ج18 ج19
ج20 ج21 ج22 ج23 ج24 ج25 ج26 ج27 ج28
0 التعليقات:
إرسال تعليق