
"أنا في سباق مع الزمن، لأني أعتقد أن "الزمن" عدو لي، وأخشى أن يقتاتني، لذلك أريد أن أداهمه، وأقدم في أقصر وقت ممكن ما أستطيع أن أقدمه، عشرات من الكتب ألفتها، وما زلت أشعر أن لدي مخزون كبير أستطيع تقديمه خلال ما تبقى من هذا العمر، الذي أنا سعيد بأنه لم يكن أبداً لا متقطعاً، ولا منحرفاً، وكان يسير باتجاه واحد وهوالعمل والإنتاج والإبداع." الدكتور عفيف بهنسي
درس الباحث والمؤرخ السوري الفن وتاريخه وفلسفته، ويعدّ من أوائل من أسهموا في صنع المثاقفة بين حضارتي الغرب والعرب، عنده عاشت الثقافة ألقاً في نسيج دمع وعبّرت عن قضايا فنية وفكرية كبرى، وقد امتلك حساسية فنية وأدبية لا نظير لها بين أولئك الذين تصدّوا لدراسة الفكر الجمالي العربي في التراثين المعرفي والعمراني، وهو صاحب فكر جمالي يتحف قرّاءه بكثير من الأفكار والتصورات. يعدّ من الرواد في اتحاد الكتّاب العرب، ومن مؤسسي نقابة الفنون الجميلة، ورغم دراسته الحقوق والعلوم الإدارية، إلا أن الفن كان له في نفسه المكانة الأكبر مساحة، ولهذا درس الفن وتاريخه في باريس، المدينة التي رغم أنها فتنته بنضارتها وبهائها، إلا أنه ظل وفياً لمحبوبته دمشق.
إضغط على الصورة للتحميل
درس الباحث والمؤرخ السوري الفن وتاريخه وفلسفته، ويعدّ من أوائل من أسهموا في صنع المثاقفة بين حضارتي الغرب والعرب، عنده عاشت الثقافة ألقاً في نسيج دمع وعبّرت عن قضايا فنية وفكرية كبرى، وقد امتلك حساسية فنية وأدبية لا نظير لها بين أولئك الذين تصدّوا لدراسة الفكر الجمالي العربي في التراثين المعرفي والعمراني، وهو صاحب فكر جمالي يتحف قرّاءه بكثير من الأفكار والتصورات. يعدّ من الرواد في اتحاد الكتّاب العرب، ومن مؤسسي نقابة الفنون الجميلة، ورغم دراسته الحقوق والعلوم الإدارية، إلا أن الفن كان له في نفسه المكانة الأكبر مساحة، ولهذا درس الفن وتاريخه في باريس، المدينة التي رغم أنها فتنته بنضارتها وبهائها، إلا أنه ظل وفياً لمحبوبته دمشق.
إضغط على الصورة للتحميل
الموقع حقيقي تحفه لك مني اجمل تحيه
ردحذف