
" أود أن يعرف القراء الذين لم يسمعوا بي إلا مسئولاً كبيراً أني بدأت حياتي العملية بدون مكتب، وبدون طاولة. إن عجبي لاينتهي من أولئك الموظفين الذين يصرون على مكتب فخم في يومهم الوظيفي الأول، أولئك الموظفين الذين يقيمون الدنيا ولايقعدونها إذا رأوا أن المكتب لايتناسب وما يتصورونه لأنفسهم من مكانة. إنني أفخر بالفترة الطويلة التي قضيتها بلا طاولة. وأفخر، أكثر، بأنني لم أضيّع دقيقة واحدة من الدوام: كنت في المكتبة من الثامنة صباحاً إلى الثانية ظهراً من كل يوم."
"كنت ولا أزال أُؤمنُ بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط ولا أؤمن الآن بسياسة الباب المخلوع .لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون ويدخل إليه الداخلون في دوامة لا تنتهي من المجاملات ". غازي القصيبي
كتاب يزخر بالكثير من الطرافة، الكثير من المتعة، الكثير من الحقيقة الغائبة، الكثير الكثير من الفائدة الإدارية، الكثير من تاريخ تلك الحقبة من الزمن، الكثير من المتعة، والكثير من أسرار الشخصيات السياسية..والكثير الكثير من الصراحة.
إضغط على الصورة للتحميل
"كنت ولا أزال أُؤمنُ بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط ولا أؤمن الآن بسياسة الباب المخلوع .لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون ويدخل إليه الداخلون في دوامة لا تنتهي من المجاملات ". غازي القصيبي
كتاب يزخر بالكثير من الطرافة، الكثير من المتعة، الكثير من الحقيقة الغائبة، الكثير الكثير من الفائدة الإدارية، الكثير من تاريخ تلك الحقبة من الزمن، الكثير من المتعة، والكثير من أسرار الشخصيات السياسية..والكثير الكثير من الصراحة.
إضغط على الصورة للتحميل
وللسماع إلى الكتاب بملف صوتي الرجاء اعتماد الرابط أدناه
http://www.4shared.com/get/QOkuqlXU/__-_____.html
مدونة رائعة جدا شكرا لك واتمنى لك مزيد من النجاح ...
ردحذفشكرا لكلمتك الطيبة أخ محمد.. خالص الود والتقدير
ردحذف